السفير البريطاني جون كاسن كان أونطجي وفهلوي. يسهر يتعشي وسط الناس في الحسين وتاني يوم نلاقي خازوق مغري. يتغدي فطير مشلتت ويتصور وهو بياكل وبعدها نكتشف مصيبة. يقف علي الكرة مع رمضان صبحي لغاية ما جاب رمضان الأرض. يغرد علي تويتر ويتضح انها لدغة تعبان ، وربما لا يعرف كاسن أنه كان مفقوسا.. لأنه إذا كان بتاع 3 ورقات فاحنا لبسنا الشمس نضارة وركبنا للجاموسة موتور. كاسن انتهي عمله في مصر. المركب اللي تودي!