كنت كلما قابلت أخي وزميلي بدرالدين أدهم أتذكر المثل القائل (كل له من اسمه نصيب) كانت تلك صورته القديمة التي علقت بذاكرتي منذ تزاملنا في كلية الاعلام وكان يسبقني بثلاث سنوات.. وها هو البدر قد حانت لحظة أفوله وانطفأ نوره، كلنا حزاني لفراقك يابدر البدور وندعو أن يتقبلك الله قبولا حسنا ويجعل مثواك الجنة.