ارجو من خلال بابكم الوطني والمبارك ان اهنيء شعب مصر بمسلميه ومسيحييه.. باختيار الامام الاكبر الدكتور احمد الطيب شيخا للازهر خلفا للراحل الدكتور سيد طنطاوي فهو بحق خير خلف لخير سلف.. ذلك الرحل الطيب المعالم والمستنير والمثقف الذي يشرف مصر كلها عموما والازهر والاسلام خصوصا.. كما نشكر رئيسنا المحبوب والمبارك حسني مبارك علي اختياره لرجل مثل الشيخ الطيب وهو اختيار صائب. كما نرجو له كل خير وتوفيق في توحيد شعب مصر مسلمين ومسيحيين متعاونا مع قداسة البابا شنودة في لم شمل الامة حتي.. لايغرقنا الاعداء تحت مظلة راعي الوحدة الوطنية وراعي السلام في الشرق الاوسط الرئيس حسني مبارك اطال الله حياته ومبارك شعبي مصر. كمال محب - شبرا الخيمة