شيخ الأزهر الجديد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب قال كلاماً غاية في القوة تجاه بني إسرائيل، وهو ما يتعارض تماماً مع سياسة الحزب الحاكم إزاء الصهاينة، و إزاء هذا التناقض الواضح أسأله من جديد لماذا إصراره علي البقاء في حزب الحكومة الذي أراه يدخل في دنيا العجائب؟ لا شك أن ابتعاده عن السلطة سيكسبه مزيداً من المصداقية ويؤكد مكانة الأزهر العالمية، وأنه ليس موظفاً عند السلطة المصرية، استقل فوراً ولا تنتظر قرار الرئيس.