عالم النحل مليء بالأسرار يكشف عنها كل يوم، وآخر ما توصل إليه العلماء أن النحل يمكنه حساب المسافة التي قطعها ومدى جودة الرحيق، وتوصيل تلك المعلومات بصورة مستقلة لباقي النحل بطريقة "الرقص الاهتزازي" عن طريق هز المؤخرة، حتى لا يطيروا على ذات المكان لكي يوفروا طاقتهم المبذولة.