تتجه الأنظار مساء اليوم (الإثنين) إلى مجلس الأمن الذي يجتمع للنظر في طلب دولة فلسطين للحصول على عضوية الأممالمتحدة وإعلانها كدولة مستقلة. وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) قد تقدم بطلب إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الجمعة الماضية؛ للحصول على العضوية الكاملة للأمم المتحدة.
أما الولاياتالمتحدة فقد أعلنت في وقت سابق أنها قد تضطر لاستخدام حق النقض (فيتو) على قرار قبول فلسطين عضوا بالأممالمتحدة في حال الإجماع على هذا القرار، وهو القرار الذي سبق وأبلغه الرئيس الأمريكي باراك أوباما لنظيره الفلسطيني في وقت سابق.
وبحسب خبراء ومحللين فقرار التصويت لن يتم قبل 4 أسابيع على الأقل من الآن، وربما تمتد الفترة لأكثر من ذلك.