قال بابا الفاتيكان خلال مؤتمر صحفي عقده، مساء أمس ، على متن الطائرة التي أقلته عائدا إلى روما قادما من القاهرة: "عبرت عن قلقي إزاء قضية الباحث غالايطالى جوليو ريجيني ، والكرسي الرسولي (حكومة الفاتيكان) تحرك بشأنها، وفق ما طلبه والدا ريجيني مني، لكن لن أقول كيف، ولكن الفاتيكان تحرك". وكشف البابا فرانسيس، عن طرحه قضية ريجيني الذي عثر عليه قتيلا بالقرب من القاهرة في شهر فبراير من العام الماضي، خلال محادثاته مع الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته إلى مصر تلبية لدعوة الأزهر الشريف لحضور المؤتمر العالمي للسلام بحسب مانشره موقع المصريون .
وأضاف : "بشكل عام، عندما أكون مع رئيس دولة، في حوار خاص، فهو يظل خاصا، إلا إذا اتفقنا على خلاف ذلك، وأعتقد -وأكرر- أنه إذا كانت المقابلة مغلقة، فإنني واحتراما لطابعها أحتفظ بسرية ما يدور خلالها".
وريجيني كان طالب دكتوراه في جامعة كامبريدج، وتواجد بالقاهرة منذ سبتمبر 2015، لتحضير أطروحته للدكتوراه حول الاقتصاد المصري.ثم اختفى مساء 25 كانون يناير 2016، في حي الدقي قبل أن يعثر على جثته على طريق القاهرةالإسكندرية وعليها آثار تعذيب في 3 فبراير من العام ذاته، وفق بيان للسفارة الإيطالية بالقاهرة، آنذاك.واتهمت وسائل إعلام إيطالية أجهزة الأمن المصرية بالتورط في قتله، وهو ما تنفت مصر صحته. قال بابا الفاتيكان خلال مؤتمر صحفي عقده، مساء أمس ، على متن الطائرة التي أقلته عائدا إلى روما قادما من القاهرة: "عبرت عن قلقي إزاء قضية الباحث غالايطالى جوليو ريجيني ، والكرسي الرسولي (حكومة الفاتيكان) تحرك بشأنها، وفق ما طلبه والدا ريجيني مني، لكن لن أقول كيف، ولكن الفاتيكان تحرك". وكشف البابا فرانسيس، عن طرحه قضية ريجيني الذي عثر عليه قتيلا بالقرب من القاهرة في شهر فبراير من العام الماضي، خلال محادثاته مع الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته إلى مصر تلبية لدعوة الأزهر الشريف لحضور المؤتمر العالمي للسلام بحسب مانشره موقع المصريون . وأضاف : "بشكل عام، عندما أكون مع رئيس دولة، في حوار خاص، فهو يظل خاصا، إلا إذا اتفقنا على خلاف ذلك، وأعتقد -وأكرر- أنه إذا كانت المقابلة مغلقة، فإنني واحتراما لطابعها أحتفظ بسرية ما يدور خلالها". وريجيني كان طالب دكتوراه في جامعة كامبريدج، وتواجد بالقاهرة منذ سبتمبر 2015، لتحضير أطروحته للدكتوراه حول الاقتصاد المصري.ثم اختفى مساء 25 كانون يناير 2016، في حي الدقي قبل أن يعثر على جثته على طريق القاهرةالإسكندرية وعليها آثار تعذيب في 3 فبراير من العام ذاته، وفق بيان للسفارة الإيطالية بالقاهرة، آنذاك.واتهمت وسائل إعلام إيطالية أجهزة الأمن المصرية بالتورط في قتله، وهو ما تنفت مصر صحته.