أدان مجلس حكماء المسلمين، برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المجزرة المروعة التي شهدتها بلدة "خان شيخون" في مدينة إدلب السورية، جراء تعرضها لقصف بالغازات السامة؛ ما أسفر عن سقوط القتلى والجرحى بينهم أطفال ونساء. واعتبر المجلس، أن "المشاهد المروعة التي تناقلتها وسائل الإعلام للضحايا من الأطفال والنساء تدلُّ على غياب الضمير العالمي وحقوق الإنسان"، موضحًا أن استمرار هذه المأساة الإنسانية ينذر بكارثة وفاجعة كبرى ستكون وصمة عار في جبين الإنسانيَّة".
وطالب مجلس حكماء المسلمين، "المجتمعَ الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية بضرورة التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ حياة الأبرياء في سوريا، والذين لا ذنب لهم سوى وقوعِهم فريسةً للصراعات المسلحة، وبسرعة تقديم المساعدات الإنسانية والطبِّية لآلاف المدنيِّين في المدن والبلدات المحاصرة".
وقال الأزهر في بيان سابق، إن "المشاهد التي تناقلتها وسائل الإعلام للضحايا خاصة من الأطفال تؤكد أن المواطنين يعانون من وضع إنساني مأساوي ترفضه كافة الشرائع السماوية والقوانين والمواثيق الدولية".
ودعا إلى سرعة إنقاذ المصابين وإغاثة المتضررين على نحو عاجل وسريع وإيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى المناطق التي تضررت جرَّاء القصف.
وطالب الأزهر، المجتمع الدولي بتحمُّل مسؤولياته في ضرورة الوصول إلى حل فوري لوقف أعمال القتال والتدمير في إدلب وغيرها من المدن السورية، والسعي قُدُمًا لوقف نزيف الدم السوري. أدان مجلس حكماء المسلمين، برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المجزرة المروعة التي شهدتها بلدة "خان شيخون" في مدينة إدلب السورية، جراء تعرضها لقصف بالغازات السامة؛ ما أسفر عن سقوط القتلى والجرحى بينهم أطفال ونساء. واعتبر المجلس، أن "المشاهد المروعة التي تناقلتها وسائل الإعلام للضحايا من الأطفال والنساء تدلُّ على غياب الضمير العالمي وحقوق الإنسان"، موضحًا أن استمرار هذه المأساة الإنسانية ينذر بكارثة وفاجعة كبرى ستكون وصمة عار في جبين الإنسانيَّة". وطالب مجلس حكماء المسلمين، "المجتمعَ الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية بضرورة التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ حياة الأبرياء في سوريا، والذين لا ذنب لهم سوى وقوعِهم فريسةً للصراعات المسلحة، وبسرعة تقديم المساعدات الإنسانية والطبِّية لآلاف المدنيِّين في المدن والبلدات المحاصرة". وقال الأزهر في بيان سابق، إن "المشاهد التي تناقلتها وسائل الإعلام للضحايا خاصة من الأطفال تؤكد أن المواطنين يعانون من وضع إنساني مأساوي ترفضه كافة الشرائع السماوية والقوانين والمواثيق الدولية". ودعا إلى سرعة إنقاذ المصابين وإغاثة المتضررين على نحو عاجل وسريع وإيصال المساعدات الإنسانية والطبية إلى المناطق التي تضررت جرَّاء القصف. وطالب الأزهر، المجتمع الدولي بتحمُّل مسؤولياته في ضرورة الوصول إلى حل فوري لوقف أعمال القتال والتدمير في إدلب وغيرها من المدن السورية، والسعي قُدُمًا لوقف نزيف الدم السوري.