ارتفع عدد قتلى الهجوم المسلح على كمين زقدان جنوب بئر العبد وسط سيناء ل 12 قتيلا و 7 مصابين من قوات الأمن. وقال مصدر طبى، لصحف مصرية إنه تم نقل الضحايا لمستشفى بئر العبد ومنها لمستشفيات العريش والإسماعيلية. وفد استهدف الهجوم استهدف كمين زقدان الذي يبعد نحو 40 كيلومتر بعد مدينة «بئر العبد». وكانت صحف مصرية مقربة من النظام، نقلت عن مصادر أمنية لم تسمها أن «أمن الكمين تصدى للمهاجمين، ولم يقع أي إصابات بين أفراد الكمين، وأجبر المسلحون على الفرار». وتنشط في شمال سيناء، عدة تنظيمات أبرزها «أنصار بيت المقدس»، الذي أعلن في نوفمبر 2014، مبايعة أمير تنظيم «الدولة الإسلامية»، «أبي بكر البغدادي»، وغير اسمه لاحقا إلى «ولاية سيناء»، وتنظيم «أجناد مصر». وتتعرض مواقع عسكرية وشرطية وأفراد أمن، لهجمات مكثفة خلال الأشهر الأخيرة في شبه جزيرة سيناء، ما أسفر عن مقتل المئات من أفراد الجيش والشرطة، فيما تعلن الجماعات المتشددة المسؤولية عن كثير من هذه الهجمات. ومنذ سبتمبر 2013 تشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة المصرية حملة عسكرية موسعة، لتعقب ما تصفها بالعناصر «التكفيرية»، في عدد من المحافظات خاصة سيناء، والتي تتهمها السلطات بالوقوف وراء استهداف عناصر الجيش والشرطة، إلا أنها لم تحقق أي نجاح في وقف نشاط وهجمات تلك التنظيمات التي تستهدف قوات الجيش والشرطة. ارتفع عدد قتلى الهجوم المسلح على كمين زقدان جنوب بئر العبد وسط سيناء ل 12 قتيلا و 7 مصابين من قوات الأمن. وقال مصدر طبى، لصحف مصرية إنه تم نقل الضحايا لمستشفى بئر العبد ومنها لمستشفيات العريش والإسماعيلية. وفد استهدف الهجوم استهدف كمين زقدان الذي يبعد نحو 40 كيلومتر بعد مدينة «بئر العبد». وكانت صحف مصرية مقربة من النظام، نقلت عن مصادر أمنية لم تسمها أن «أمن الكمين تصدى للمهاجمين، ولم يقع أي إصابات بين أفراد الكمين، وأجبر المسلحون على الفرار». وتنشط في شمال سيناء، عدة تنظيمات أبرزها «أنصار بيت المقدس»، الذي أعلن في نوفمبر 2014، مبايعة أمير تنظيم «الدولة الإسلامية»، «أبي بكر البغدادي»، وغير اسمه لاحقا إلى «ولاية سيناء»، وتنظيم «أجناد مصر». وتتعرض مواقع عسكرية وشرطية وأفراد أمن، لهجمات مكثفة خلال الأشهر الأخيرة في شبه جزيرة سيناء، ما أسفر عن مقتل المئات من أفراد الجيش والشرطة، فيما تعلن الجماعات المتشددة المسؤولية عن كثير من هذه الهجمات. ومنذ سبتمبر 2013 تشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة المصرية حملة عسكرية موسعة، لتعقب ما تصفها بالعناصر «التكفيرية»، في عدد من المحافظات خاصة سيناء، والتي تتهمها السلطات بالوقوف وراء استهداف عناصر الجيش والشرطة، إلا أنها لم تحقق أي نجاح في وقف نشاط وهجمات تلك التنظيمات التي تستهدف قوات الجيش والشرطة.