أعلنت المؤسسة المصرية للزكاة - المؤسسة الرائدة في التنمية المجتمعية وإحدى مؤسسات المجتمع المدني - عن إطلاق مبادرة جديدة للمستحقين من أبناء محافظات الصعيد خلال شهر رمضان الكريم، وذلك تحت شعار "هنفطرهم في بيتهم"، وتستهدف المؤسسة المصرية للزكاة من برامجها الرمضانية إيصال الدعم اللازم للأسر الأشد فقراً في قرى الصعيد وتوفير أبسط احتياجات هذا الشهر المعظم وتحقيق التكافل الاجتماعي بين طبقات المجتمع المصري، حيث تتمثل هذه البرامج في توزيع كارتونة رمضان على الأسر المستحقة والتي حددت المؤسسة المصرية للزكاة قيمتها ب75 جنيه للكارتونة وتحتوي على المتطلبات الأساسية من المواد الغذائية التي يحتاجها المنزل خلال شهر رمضان من (أرز- سكر- لوبيا- فاصولياء- فول- زيت- سمن- شاي)، أيضا وجبة إفطار الصائم ب10 جنيهات يوميا، والنشاط الأخير الخاص بقضاء الصيام عن من يتعذر عليهم الصيام بقيمة 10 جنيهات يومياً يتم توجيهها لصالح إفطار الصائمين. وعبرت إيمان فتحي، رئيس قطاع التسويق وتنمية الموارد بالمؤسسة عن امتنانها لكل المساهمين في نجاح تلك المبادرات قائلة: "إن شهر رمضان المبارك من أهم المناسبات التي تظهر فيها مدى سماحة المصريين وتعاونهم في سبيل التكافل الاجتماعي، وتوصيل التبرعات والزكاة للمستحقين، ونحن في المؤسسة المصرية للزكاة نعمل على تنفيذ آليات وصول أموال الصدقات والتبرعات إلى المستحقين من الطبقة الأشد فقراً في قرى الصعيد من خلال اتباع القنوات الحديثة التي تعتمد عليها المؤسسة لضمان وصول الدعم لمستحقيه". وتتحرى المؤسسة المصرية للزكاة جيداً طريقة توصيل الزكاة والصدقات التي تحصل عليها من المتبرعين في مصارفها الصحيحة من خلال مجموعة من المعايير التي تلتزم بها المؤسسة، ومنها إعداد الدراسات الميدانية الشاملة عن حالة كافة المستحقين لتلك التبرعات في أماكن معيشتهم ومجتمعاتهم بهدف ضمان وصول تلك التبرعات للمستحقين الأكثر احتياجاً. وأضافت: نسعى لحفظ حق متلقى الصدقات والتبرعات بكافة أشكالها بكرامة إنسانية، حيث تتبع المؤسسة المصرية للزكاة نهجا جديدا في هذا الشأن من خلال توصيل كارتونة رمضان ووجبات إفطار الصائم إلى منازل المستحقين، حفاظا على كرامتهم وصوناً لواحدة من أهم معايير توزيع الصدقات الخاصة بمعاملة المستحق للصدقة والزكاة باعتباره عاملا مؤثرا في المجتمع يستحق الحياة الكريمة وتلك الصداقات والتبرعات هي مجرد وسيلة للتكافل الاجتماعي". أعلنت المؤسسة المصرية للزكاة - المؤسسة الرائدة في التنمية المجتمعية وإحدى مؤسسات المجتمع المدني - عن إطلاق مبادرة جديدة للمستحقين من أبناء محافظات الصعيد خلال شهر رمضان الكريم، وذلك تحت شعار "هنفطرهم في بيتهم"، وتستهدف المؤسسة المصرية للزكاة من برامجها الرمضانية إيصال الدعم اللازم للأسر الأشد فقراً في قرى الصعيد وتوفير أبسط احتياجات هذا الشهر المعظم وتحقيق التكافل الاجتماعي بين طبقات المجتمع المصري، حيث تتمثل هذه البرامج في توزيع كارتونة رمضان على الأسر المستحقة والتي حددت المؤسسة المصرية للزكاة قيمتها ب75 جنيه للكارتونة وتحتوي على المتطلبات الأساسية من المواد الغذائية التي يحتاجها المنزل خلال شهر رمضان من (أرز- سكر- لوبيا- فاصولياء- فول- زيت- سمن- شاي)، أيضا وجبة إفطار الصائم ب10 جنيهات يوميا، والنشاط الأخير الخاص بقضاء الصيام عن من يتعذر عليهم الصيام بقيمة 10 جنيهات يومياً يتم توجيهها لصالح إفطار الصائمين. وعبرت إيمان فتحي، رئيس قطاع التسويق وتنمية الموارد بالمؤسسة عن امتنانها لكل المساهمين في نجاح تلك المبادرات قائلة: "إن شهر رمضان المبارك من أهم المناسبات التي تظهر فيها مدى سماحة المصريين وتعاونهم في سبيل التكافل الاجتماعي، وتوصيل التبرعات والزكاة للمستحقين، ونحن في المؤسسة المصرية للزكاة نعمل على تنفيذ آليات وصول أموال الصدقات والتبرعات إلى المستحقين من الطبقة الأشد فقراً في قرى الصعيد من خلال اتباع القنوات الحديثة التي تعتمد عليها المؤسسة لضمان وصول الدعم لمستحقيه". وتتحرى المؤسسة المصرية للزكاة جيداً طريقة توصيل الزكاة والصدقات التي تحصل عليها من المتبرعين في مصارفها الصحيحة من خلال مجموعة من المعايير التي تلتزم بها المؤسسة، ومنها إعداد الدراسات الميدانية الشاملة عن حالة كافة المستحقين لتلك التبرعات في أماكن معيشتهم ومجتمعاتهم بهدف ضمان وصول تلك التبرعات للمستحقين الأكثر احتياجاً. وأضافت: نسعى لحفظ حق متلقى الصدقات والتبرعات بكافة أشكالها بكرامة إنسانية، حيث تتبع المؤسسة المصرية للزكاة نهجا جديدا في هذا الشأن من خلال توصيل كارتونة رمضان ووجبات إفطار الصائم إلى منازل المستحقين، حفاظا على كرامتهم وصوناً لواحدة من أهم معايير توزيع الصدقات الخاصة بمعاملة المستحق للصدقة والزكاة باعتباره عاملا مؤثرا في المجتمع يستحق الحياة الكريمة وتلك الصداقات والتبرعات هي مجرد وسيلة للتكافل الاجتماعي".