دعت حركة فتح، الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، إلى ضرورة التنبه واليقظة وقطع الطريق على المحاولات الإسرائيلية الرامية لجر القطاع لحرب واسعة، تدمر ما تبقى منه، وتحويل الصراع مع إسرائيل من صراع سياسي إلى صراع أمني. وقال الناطق باسم الحركة، أسامة القواسمي، إن "دولة الاحتلال الاسرائيلي تستخدم غزة كحديقة خلفية لتنفيذ اهدافها ومآربها السياسية، وتحديداً لترسيخ حالة الانقسام وإحكام سيطرتها على الضفة الفلسطينية وخاصة القدسالشرقية". وأضاف القواسمي في تصريح صحافي، أن "التصعيد الاسرائيلي والعدوان على القطاع يهدف كما في كل مرة، إلى تسليط الضوء الإعلامي على الجانب الأمني وتشتيت الجهود الفلسطينية والدولية حول الموضوع السياسي المتعلق بجوهر الصراع والمتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن كل الأراضي الفلسطينية، وجعل الجهود الفلسطينية والدولية تنحصر فقط في تثبيت التهدئة في غزة". وأشار القواسمي إلى أن هذا التصعيد الجديد في غزة هو إحدى المحاولات الإسرائيلية الهادفة إلى قطع الطريق على المبادرة الفرنسية، ودعوة الأخيرة لاجتماع تحضيري نهاية هذا الشهر لوزراء خارجية دول العالم للتحضير والدعوة للمؤتمر الدولي للسلام. وطالب كافة الفصائل في القطاع ضرورة التنبه واليقظة وقطع الطريق على المحاولات الإسرائيلية، وعدم الانجرار وراء أهدافها الرامية إلى إعادة تدمير قطاع غزة المدمر أصلاً، وحرف البوصلة عن المسار السياسي إلى مسار أمني بحت، الأمر الذي يضر بالمصالح الوطنية الفلسطينية، على حد قول الناطق باسم حركة فتح. دعت حركة فتح، الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، إلى ضرورة التنبه واليقظة وقطع الطريق على المحاولات الإسرائيلية الرامية لجر القطاع لحرب واسعة، تدمر ما تبقى منه، وتحويل الصراع مع إسرائيل من صراع سياسي إلى صراع أمني. وقال الناطق باسم الحركة، أسامة القواسمي، إن "دولة الاحتلال الاسرائيلي تستخدم غزة كحديقة خلفية لتنفيذ اهدافها ومآربها السياسية، وتحديداً لترسيخ حالة الانقسام وإحكام سيطرتها على الضفة الفلسطينية وخاصة القدسالشرقية". وأضاف القواسمي في تصريح صحافي، أن "التصعيد الاسرائيلي والعدوان على القطاع يهدف كما في كل مرة، إلى تسليط الضوء الإعلامي على الجانب الأمني وتشتيت الجهود الفلسطينية والدولية حول الموضوع السياسي المتعلق بجوهر الصراع والمتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن كل الأراضي الفلسطينية، وجعل الجهود الفلسطينية والدولية تنحصر فقط في تثبيت التهدئة في غزة". وأشار القواسمي إلى أن هذا التصعيد الجديد في غزة هو إحدى المحاولات الإسرائيلية الهادفة إلى قطع الطريق على المبادرة الفرنسية، ودعوة الأخيرة لاجتماع تحضيري نهاية هذا الشهر لوزراء خارجية دول العالم للتحضير والدعوة للمؤتمر الدولي للسلام. وطالب كافة الفصائل في القطاع ضرورة التنبه واليقظة وقطع الطريق على المحاولات الإسرائيلية، وعدم الانجرار وراء أهدافها الرامية إلى إعادة تدمير قطاع غزة المدمر أصلاً، وحرف البوصلة عن المسار السياسي إلى مسار أمني بحت، الأمر الذي يضر بالمصالح الوطنية الفلسطينية، على حد قول الناطق باسم حركة فتح.