أوضح الفنان الكبير يوسف فوزي، أنه اعتزل نهائيا التمثيل، وذلك لعدم تمكنه من أداء عمله، بسبب إصابته بالشلل الرعاش، والذي يمنع تركيزه في تجسيد أدواره، كما يظهره بشكل مرتبك ومضطرب ومهتز أمام الكاميرات، يفسد أداء أدواره على حد تعبيره. وأشار إلى أنه راض بقضاء الله وفضل الابتعاد عن الحياة التمثيلية تماماً، حتى لا يكون السبب في تعطيل أحد أو يكون مصدر مضايقة، أثناء تجسيده لأحد الأدوار، خاصة وأنه كان معروفاً عنه تحضيره الجيد لمشاهده قبل الذهاب لتصويرها. وقال: "أعلم جيداً أن هذا اختبار وضعني الله فيه، وسأسعى للنجاح فيه، ولم يصعب عليّ في هذا الأمر سوى "أكل عيشي"، الذي انقطع بمرضي هذا". وتابع: "هذا المرض ليس له علاج، بل إنه يزداد مع تقدم السن، لافتاإلى أنه يسير الآن على المسكنات المنومة، داعياً الله أن يشفيه هو وكل مريض". ويذكر أن يوسف فوزي خاض الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسلي "أستاذ ورئيس قسم"، من بطولة الزعيم عادل إمام والنجم الكبير أحمد بدير، من تأليف يوسف معاطي، وإنتاج تامر مرسي، وإخراج وائل إحسان، و"ولي العهد"، من بطولة حمادة هلال ولوسي وعلا غانم وريم البارودي وإدوارد، ومن تأليف أحمد محمود أبو زيد، وإنتاج عبدالله أبو الفتوح، وإخراج محمد النقلي. أوضح الفنان الكبير يوسف فوزي، أنه اعتزل نهائيا التمثيل، وذلك لعدم تمكنه من أداء عمله، بسبب إصابته بالشلل الرعاش، والذي يمنع تركيزه في تجسيد أدواره، كما يظهره بشكل مرتبك ومضطرب ومهتز أمام الكاميرات، يفسد أداء أدواره على حد تعبيره. وأشار إلى أنه راض بقضاء الله وفضل الابتعاد عن الحياة التمثيلية تماماً، حتى لا يكون السبب في تعطيل أحد أو يكون مصدر مضايقة، أثناء تجسيده لأحد الأدوار، خاصة وأنه كان معروفاً عنه تحضيره الجيد لمشاهده قبل الذهاب لتصويرها. وقال: "أعلم جيداً أن هذا اختبار وضعني الله فيه، وسأسعى للنجاح فيه، ولم يصعب عليّ في هذا الأمر سوى "أكل عيشي"، الذي انقطع بمرضي هذا". وتابع: "هذا المرض ليس له علاج، بل إنه يزداد مع تقدم السن، لافتاإلى أنه يسير الآن على المسكنات المنومة، داعياً الله أن يشفيه هو وكل مريض". ويذكر أن يوسف فوزي خاض الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسلي "أستاذ ورئيس قسم"، من بطولة الزعيم عادل إمام والنجم الكبير أحمد بدير، من تأليف يوسف معاطي، وإنتاج تامر مرسي، وإخراج وائل إحسان، و"ولي العهد"، من بطولة حمادة هلال ولوسي وعلا غانم وريم البارودي وإدوارد، ومن تأليف أحمد محمود أبو زيد، وإنتاج عبدالله أبو الفتوح، وإخراج محمد النقلي.