قال الداعية الإسلامي د."طارق السويدان"، اليوم السبت، "ليس كل من يعارض جماعة الإخوان المسلمين" ضد الدين، وليس كل من يعارض الانقلاب يكون من الإخوان.. إن القضية اليوم ليست "مرسي" ولا "الإخوان"، فليختر الشعب بديلاً يرضيه، القضية اليوم الفاشية أو الديمقراطية، خاصة بعد الربيع العربي. وتابع قائلاً: عبر تدوينة له ب"تويتر": "أنه إذا كان إغلاق القنوات بسبب تحيزها وتحريضها فهل القنوات المطبلة للانقلابيين غير متحيزة ولا تحرض؟، موجهاً سؤالاً لكل منصف: "أيهما أهون، ما يحدث الآن أم بقاء مرسي؟.