في أول تعليق له على أزمة الرهائن الذين قتلوا وأصيبوا في الهجوم الإرهابي بالجزائر، قال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما": إن قلوب وصلوات الشعب الأمريكي مع عائلات كل هؤلاء الذين قتلوا وأصيبوا في ذلك الهجوم الغادر... وإن المسئولية عن هذه المأساة تقع على عاتق الإرهابيين الذين نفذوها والولايات المتحدة تدين أعمالهم بأقوى العبارات الممكنة، وأننا سنواصل العمل عن كثب مع كل شركائنا لمكافحة الإرهاب في المنطقة. وفي نفس الصدد، عرض أوباما تقديم أي مساعدة تحتاجها الحكومة الجزائرية في أعقاب حصار دام لرهائن في محطة صحراوية للغاز.. قائلاً: إن بلاده تسعى للحصول على تفهم أكمل من السلطات الجزائرية بشأن ما حدث هناك.