عقد الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر اليوم الخميس جلسة طارئة لبيت العائلة المصرية بحضور ممثلى الكنائس المصرية لمناقشة أحداث "دهشور"، والبحث عن حقائق ما يدور وعن أسبابه وظروفه، واتخاذ الخطوات العاجلة نحو حل سريع، لإيقاف تلك الأحداث التي تضر بسلامة الوطن. كما أعلن الأزهر رفضه التام لهذه الأحداث المؤسفة التي تلصق ظلما وبهتانًا بالدين الإسلامي والمسيحي، وهما منها براء.