وجاءت الملابس الجاهزة علي رأس قائمة البضائع المهربة خلال تلك الفترة ، تلتها الأدوات المنزلية، وحلت قطع غيار في المرتبة الثالثة . ورأى سعودى أن الاثار السلبية على التهرب الجمركي تتمثل فى الحد من قدرة المستثمر المصري على الإنتاج وبالتالي التقليل من الناتج القومي وحرمان الحكومة المصرية من إيرادات يمكن توجهها للانفاق على الخدمات الاجتماعية . وأكد أنه تم اتخاذ عدة إجراءات لضمان الحد من ظاهرة التهرب الجمركى والتأكد من شهادات المنشأ العربية والقواعد المتبعة فى حالات إعادة التقييم للاغراض الجمركية ومتابعة البضائع المفرج عنها تحت التحفظ بمعرفة الجهة الرقابية والبضائع المفرج عنها بنظام السماح المؤقت بغرض إعادة تصديرها والتأكد من مطابقة السلع المستوردة للبند الجمركي الصحيح.