فرض السودان، أمس الأحد، حظر نقل جميع المسافرين على الطرق بين المدن وتطبيق قوانين الطوارئ لضمان الالتزام بالإجراءات الهادفة إلى وقف انتشار فيروس كورونا المستجد. وفرضت السلطات الانتقالية التي تولت الحكم بعد عزل الرئيس السابق عمر البشير قبل عام حظر تجول يستمر 12 ساعة، وأغلقت المدارس والجامعات والنوادي، وحظرت التجمعات. وفي وقت سابق، ذكر بيان أصدره مكتب رئيس الحكومة، عبدالله حمدوك، أن من ينتهكون القيود ويخالفون إجراءات العزل ويخفون المعلومات أو يعوقون العلاج الطبي يمكن أن يواجهوا الآن المحاكمة الجنائية بمقتضى قوانين الطوارئ. وجاء في بيان أصدره مجلس السيادة الحاكم أن حظر سير السيارات الخاصة وسيارات الأجرة على الطرق بين المدن والولايات يسري فورًا. حتى الآن، عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في السودان قليل ويتمثل في 19 مصابًا فقط أثبتت الفحوص إصابتهم وتوفي اثنان منهم، لكن المسؤولين الذين يواجهون أزمة اقتصادية ونظامًا صحيًّا ضعيفًا للغاية يتوقون إلى تجنب عدوى واسعة النطاق. فرض السودان، أمس الأحد، حظر نقل جميع المسافرين على الطرق بين المدن وتطبيق قوانين الطوارئ لضمان الالتزام بالإجراءات الهادفة إلى وقف انتشار فيروس كورونا المستجد. وفرضت السلطات الانتقالية التي تولت الحكم بعد عزل الرئيس السابق عمر البشير قبل عام حظر تجول يستمر 12 ساعة، وأغلقت المدارس والجامعات والنوادي، وحظرت التجمعات. وفي وقت سابق، ذكر بيان أصدره مكتب رئيس الحكومة، عبدالله حمدوك، أن من ينتهكون القيود ويخالفون إجراءات العزل ويخفون المعلومات أو يعوقون العلاج الطبي يمكن أن يواجهوا الآن المحاكمة الجنائية بمقتضى قوانين الطوارئ. وجاء في بيان أصدره مجلس السيادة الحاكم أن حظر سير السيارات الخاصة وسيارات الأجرة على الطرق بين المدن والولايات يسري فورًا. حتى الآن، عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في السودان قليل ويتمثل في 19 مصابًا فقط أثبتت الفحوص إصابتهم وتوفي اثنان منهم، لكن المسؤولين الذين يواجهون أزمة اقتصادية ونظامًا صحيًّا ضعيفًا للغاية يتوقون إلى تجنب عدوى واسعة النطاق.