وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح السبت، إلى مقر إقامته في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وذلك للمشاركة في القمة الإفريقية العادية ال33 يومي 9 و10 فبراير الجاري بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، المُنعقدة هذا العام تحت شعار "إسكات البنادق: تهيئة الظروف المواتية لتنمية إفريقيا"، والتي تهدف إلى القضاء على كافة النزاعات والصراعات في القارة مع حلول عام 2020 من خلال إعداد أطر تنفيذية واضحة تعالج جذور النزاعات وتسهم في إعادة الإعمار والتنمية في فترة ما بعد انتهاء الصراع. ومن المقرر أن يناقش المشاركون بالقمة أيضًا قضايا اللاجئين والعائدين والنازحين قسريًّا بإفريقيا، ومكافحة الإرهاب والصراعات والنزاعات التي تعاني منها العديد من دول القارة، وقضايا السلم والأمن الإفريقي والتنمية، ومنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية والتي تعد الأكبر على المستوى العالمي منذ تأسيس منظمة التجارة العالمية عام 1995، حيث يبلغ عدد مستهلكيها 1.2 مليار شخص، وناتجها المحلي الإجمالي حوالي 4ر3 تريليون دولار، أي ثلاثة في المائة من الناتج الإجمالي العالمي. وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح السبت، إلى مقر إقامته في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وذلك للمشاركة في القمة الإفريقية العادية ال33 يومي 9 و10 فبراير الجاري بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، المُنعقدة هذا العام تحت شعار "إسكات البنادق: تهيئة الظروف المواتية لتنمية إفريقيا"، والتي تهدف إلى القضاء على كافة النزاعات والصراعات في القارة مع حلول عام 2020 من خلال إعداد أطر تنفيذية واضحة تعالج جذور النزاعات وتسهم في إعادة الإعمار والتنمية في فترة ما بعد انتهاء الصراع. ومن المقرر أن يناقش المشاركون بالقمة أيضًا قضايا اللاجئين والعائدين والنازحين قسريًّا بإفريقيا، ومكافحة الإرهاب والصراعات والنزاعات التي تعاني منها العديد من دول القارة، وقضايا السلم والأمن الإفريقي والتنمية، ومنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية والتي تعد الأكبر على المستوى العالمي منذ تأسيس منظمة التجارة العالمية عام 1995، حيث يبلغ عدد مستهلكيها 1.2 مليار شخص، وناتجها المحلي الإجمالي حوالي 4ر3 تريليون دولار، أي ثلاثة في المائة من الناتج الإجمالي العالمي.