توجهت وزيرة البيئة إلى العاصمة الإسبانية مدريد لرئاسة وفد مصر، والمشاركة باجتماعات الشق الوزاري بمؤتمر اتفاقية الأممالمتحدة الإطارية لتغير المناخ الخامس والعشرين والمعروف باسم مؤتمر الأطراف 25 (COP25)، حيث تلقي كلمة مصر في اجتماعات الشق الوزاري والخطوات التي يجب تنفيذها من قبل الدول المتقدمة خلال الفترة المقبلة لدعم الدول النامية في مواجهة أثار التغيرات المناخية. كما تعقد الوزيرة سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع نظرائها من وزراء البيئة لعدة دول من أجل تفعيل اتفاق باريس، وضمان وصول متطلبات الدول النامية إليهم والمتمثلة في نقل التكنولوجيا وتنمية القدرات واجراءات التمويل، وتلتقي ممثل بريطانيا والذي سيقوم باستضافة المؤتمر القادم ل تغير المناخ بإنجلترا ((COP26. ومن المقرر أن تشارك وزيرة البيئة في الاجتماع رفيع المستوى للدول المشاركة حول البيانات الوطنية لمواجهة آثار التغيرات المناخية، كما تشارك في جلسة تأثير التغيرات المناخية على التراث الثقافي والطبيعي والذي يتركز على دراسة الاقتراح الذي تقدمت به اليونان للحفاظ على التراث الثقافي في قمة المناخ التي عقدت مؤخرًا في نيويورك كما تحضر الحوار الوزاري للتكيف الذي يعقد على هامش اجتماعات المؤتمر. وتشارك في اجتماعات حشد التمويل لمواجهة التغيرات المناخية في المنطقة العربية وإعداد استراتيجية التمويل لمواجهة تغيرات المناخ للمنطقة العربية، حيث تناقش الاجتماعات التجارب العربية في مواجهة آثار التغيرات المناخية والتمويل المطلوب في المنطقة العربية للتكيف مع هذه التغيرات خلال الفترة المقبلة. وتتركز المفاوضات والاجتماعات في هذا المؤتمر على إيجاد حلول سريعة للحد من ارتفاع متوسط درجة حرارة الأرض، بما لا يزيد على 2 درجة مئوية حتى عام 2100، ومجابهة تأثيرات التغيرات المناخية المتزايدة والتي أصبحت تهدد كوكب الأرض وشعوب العالم. وأكدت البيئة أهمية هذه المفاوضات في التوافق بين الدول المتقدمة والنامية لبذل المزيد من الجهود للتصدي للتغيرات المناخية، مشيرة إلى أن المشاركة في هذا المؤتمر تعد استكمالًا لدور مصر وما بذلناه من جهود لدفع ملف التكيف ضمن أهم الموضوعات التي سيتم مناقشتها بالجلسات خاصة بعد نجاحنا مع إنجلترا في قمة المناخ الماضية خلال سبتمبر الماضي في حشد أكثر من 110 دول للإعلان السياسي، وكذلك مصادر تمويل إضافية للتكيف من خلال شركاء التنمية. وتشارك وزيرة البيئة في تلك الاجتماعات التي تهدف إلى حشد الجهود الدولية لدفع العملية التفاوضية، وإيجاد الحلول السريعة والعادلة لتلك القضية التي باتت تشغل العالم أجمع، كما تم تشكيل وفد مصري من وزارات الخارجية والصناعة والزراعة والري والجهات المعنية بتغير المناخ للمشاركة بفاعلية في هذا المؤتمر الذي يتضمن العديد من الاجتماعات الهامة. توجهت وزيرة البيئة إلى العاصمة الإسبانية مدريد لرئاسة وفد مصر، والمشاركة باجتماعات الشق الوزاري بمؤتمر اتفاقية الأممالمتحدة الإطارية لتغير المناخ الخامس والعشرين والمعروف باسم مؤتمر الأطراف 25 (COP25)، حيث تلقي كلمة مصر في اجتماعات الشق الوزاري والخطوات التي يجب تنفيذها من قبل الدول المتقدمة خلال الفترة المقبلة لدعم الدول النامية في مواجهة أثار التغيرات المناخية. كما تعقد الوزيرة سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع نظرائها من وزراء البيئة لعدة دول من أجل تفعيل اتفاق باريس، وضمان وصول متطلبات الدول النامية إليهم والمتمثلة في نقل التكنولوجيا وتنمية القدرات واجراءات التمويل، وتلتقي ممثل بريطانيا والذي سيقوم باستضافة المؤتمر القادم ل تغير المناخ بإنجلترا ((COP26. ومن المقرر أن تشارك وزيرة البيئة في الاجتماع رفيع المستوى للدول المشاركة حول البيانات الوطنية لمواجهة آثار التغيرات المناخية، كما تشارك في جلسة تأثير التغيرات المناخية على التراث الثقافي والطبيعي والذي يتركز على دراسة الاقتراح الذي تقدمت به اليونان للحفاظ على التراث الثقافي في قمة المناخ التي عقدت مؤخرًا في نيويورك كما تحضر الحوار الوزاري للتكيف الذي يعقد على هامش اجتماعات المؤتمر. وتشارك في اجتماعات حشد التمويل لمواجهة التغيرات المناخية في المنطقة العربية وإعداد استراتيجية التمويل لمواجهة تغيرات المناخ للمنطقة العربية، حيث تناقش الاجتماعات التجارب العربية في مواجهة آثار التغيرات المناخية والتمويل المطلوب في المنطقة العربية للتكيف مع هذه التغيرات خلال الفترة المقبلة. وتتركز المفاوضات والاجتماعات في هذا المؤتمر على إيجاد حلول سريعة للحد من ارتفاع متوسط درجة حرارة الأرض، بما لا يزيد على 2 درجة مئوية حتى عام 2100، ومجابهة تأثيرات التغيرات المناخية المتزايدة والتي أصبحت تهدد كوكب الأرض وشعوب العالم. وأكدت البيئة أهمية هذه المفاوضات في التوافق بين الدول المتقدمة والنامية لبذل المزيد من الجهود للتصدي للتغيرات المناخية، مشيرة إلى أن المشاركة في هذا المؤتمر تعد استكمالًا لدور مصر وما بذلناه من جهود لدفع ملف التكيف ضمن أهم الموضوعات التي سيتم مناقشتها بالجلسات خاصة بعد نجاحنا مع إنجلترا في قمة المناخ الماضية خلال سبتمبر الماضي في حشد أكثر من 110 دول للإعلان السياسي، وكذلك مصادر تمويل إضافية للتكيف من خلال شركاء التنمية. وتشارك وزيرة البيئة في تلك الاجتماعات التي تهدف إلى حشد الجهود الدولية لدفع العملية التفاوضية، وإيجاد الحلول السريعة والعادلة لتلك القضية التي باتت تشغل العالم أجمع، كما تم تشكيل وفد مصري من وزارات الخارجية والصناعة والزراعة والري والجهات المعنية بتغير المناخ للمشاركة بفاعلية في هذا المؤتمر الذي يتضمن العديد من الاجتماعات الهامة.