لا اعدكم فى هذه القضية « أن اكتب عنها بالشوكة والسكين كما اعتاد اصحابها أن يأكلوا ويتناقشوا ويفضفضوا عن اوجاعهم ، ولا أعدكم أن اتقيد باشارات المرور الحمراء والخضراء التى تعج بها شوارع هذا الحى الراقى والذى طالما اشتهر ارستقراطيا وبرجوازيا..
«فدوار (...)