في القرن الحادي والعشرين الحب ضنين. والحزن مكين! ماهذا.؟! هذا "الباستيل" جديد ليس علي نهر السين !
لا. بل هو ممتد من أرض "الأسوانة" حتي قصر للتنين.!
انظر. هذي ثائرة والثائر يلبسها "الخاتم " خاتم عرس وشهود العرس الثوار علي ذا العقد ملايين!
ويبارك (...)