والقلب منى حائر كما ترى
وقبلتى ضائعة كما ترى
فما ترى يا ربنا فيما ترى
سنوات مرت كنت أكتب خلالها تلك الكلمات على دفاتر محاضراتى، أو أى ورقة تقع فى يدى، وكأنها نشيدى الوطنى، أهتف من داخلى إنها تمثلنى تماما، أذكر مرة قرأها زميل لى فى العمل الذى كنت (...)