مع بدء أول فصل بتمثيلية الرئاسة تأتي قرارات وحملات للمقاطعة من رافضي الانقلاب من عدة أحزاب وتيارات وقوى سياسية في خندق الثورة، لتكشف تصاعد واتساع دوائر وأعداد رافضي الانقلاب، وعدم اعترافهم بإجراءات الانقلاب الباطلة، وإصرارهم على عدم منحه أي شرعية، (...)