في العلاقة مع أوروبا قد تتلاطم أمواج السياسة, وتتقلب أرقام الاقتصاد, وتختلف الألسن, لكن لغة الفنون والحضارة تظل الأسمي.. تتحدث بلسانها الفصيح لتتزيل الغيوم و تضخ الدماء في العروق وتؤكد رفعة مصر ومكانتها الحضارية والثقافية..
وتعود فكرة انشاء منارة (...)