ثمانية عشر عاما.. ها قد انتقلت- قانونا- من الطفولة للشباب، لتصبح مسئولاً عن اختيار مسار حياتك بالكامل، والمجال الذى تحب دراسته والعمل به.. بعد سنوات من تعليم لا يساعد الفرد فى اكتشاف ميوله واهتماماته، يجد حامل شهادة الثانوية العامة نفسه محتارا فى (...)