خمسين عامًا قضاها عم أسامة بين الكتب يجلس من الصباح إلى المساء على كرسي وعن يمينه ويساره آلاف من الكتب في كافة المجالات تستقبل أعين المارة الرائحين والغادين الفضولية، فيرد صاحبها قائلًا لهم: "عايزين كتب إيه".
شارف النور أن ينطفئ في عيني "عم أسامة" (...)