لا يكاد المصريون، مسلمين وأقباطا، يفيقون من صدمة طائفية حتى يقعوا في أخرى، حتى بدوا وكأنهم نسخة مصرية من أسطورة سيزيف الإغريقية
والذي عوقب برفع صخرة من القاع حتى قمة جبل شاهق وقبل أن يصل بقليل تسقط منه لأسفل فيعود ليبدأ من جديد بلا نهاية! وما بين (...)