فى الربيع الماضى، انبهر العالم بازدهار الديمقراطية فى ميانمار. ولكن الآن، بعد ثلاثة شهور من فوز الناشطة داو أونج سان سو كى بمقعد فى البرلمان، وشهر من سفرها إلى أوسلو لتتسلم متأخرة جائزة نوبل للسلام التى نالتها عام 1991، يدق جرس الإنذار فى بلدها. فقد (...)