لم يجد الكاتب الصحفي الزميل أسامة غريب طريقة ليجد لنفسه موضع قلم في «مولد الرئاسة» إلا باجترار الماضي واستدعاء ما يتناسب مع ما هو موجود حتي وإن كان ما قام بعرضه لا يتناسب شكلا وموضوعا إلا قليلا، فقد كتب «غريب» تحت عنوان « وامُرساه.. وابيكيكيّاه» (...)