نادر آخر أبنائي ممن عايشوا ثورات الربيع العربي، وهو على أعتاب المرحلة الإعدادية، الوحيد الذي نشأ في بيتي معارضًا، والذي يشتاق لسماع باسم يوسف، ويناصر تمرد، والميادين التي يحب أن يراها ميادين الثوار وخاصةً ميدان التحرير، ولذا فليس هناك ألذ عنده من (...)