إذا كنت صحفيا أو مراسلا لقناة تليفزيونية أو من أعضاء هيئة الدفاع عن هشام طلعت مصطفى والسكرى أو حتى من عائلة المتهمين، فعليك أن تخترق عددا من الحواجز الأمنية والبوابات الإلكترونية للوصول إلى قاعة المحكمة والجلوس على أحد المقاعد الخشبية انتظارا لخروج (...)