العيد.. كما مضى ليس فيه تجديد.. فهو وغيره سّيان بمنازل الشهداء الذين راحوا ضحية عمليات مسلحة بسيناء، حيث لا تفارقهم الآلام والأحزان والتى ملأت منازل الشهداء بين أم مكلومة وأب حزين وزوجة وأطفال ينتظرون مستقبلاً مجهولاً.
"المصريون"، تواصلت مع أهالى (...)