فرضت الدبلوماسية نفسها على تحركات وتصريحات الدول الفاعلة فى الأزمة السورية، بعدما كانت تحمل تصعيدات توحى بشن ضربة عسكرية وشيكة ضد مواقع للجيش السورى وحلفائه الروس والإيرانيين، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، ومعها بريطانيا وفرنسا بشكل أساسي، على (...)
بينما تباطأ التحرك الغربى بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، نحو اتخاذ إجراء عسكرى ضد سوريا، توالت التقارير والتحليلات التى تدور حول عدد الصواريخ الأمريكية ونوعها ومدة الهجوم والمواقع المستهدفة، حال اتخاذ قرار نهائى بالحرب، كما استمرت الردود من (...)