بين 3 ثورات كان شاهدًا، ولمصالح المواطنين مستضيفًا، وفى وسط القاهرة ظل معلمًا، واليوم يقترب مجمع التحرير من توديع أكبر ميادين العالم، تاركًا خلفه ذاكرة غير عادية مليئة بابتسامات وآلام المصريين، لينتظر مصيرًا جديدًا لم تحدده محافظة القاهرة بعد.
1356 (...)