ويتسلل من بين ثنايا عيوني
اغمضها...
فيدخل دون استئذان ويتسلل لجفوني
ابلله بدمعي ..
يضحك ويقول هذا غسيل لشجوني ..
ويجري وينغمس في نومي...
ويحكي قصه جديده تراود اشتياقي...
كانت تعيش في حلم من احلام زماني...
ويكتبها بقلم لا يُمحيَ بُممحات اقلامي...
بل (...)