ظلت ثورة يناير نقية خالصة لثوارها حتى لحظة إعلان تنحى الرئيس السابق، من هذه اللحظة، وحين ثبتت الرؤية، وتحقق أكبر مطلب للثوار، فكر الآخرون الذين لم يتدخلوا فى الثورة، من بدايتها، واكتفوا بمراقبة الثوار من الخارج، وتطورات الموقف يوماً بعد آخر، بسبب (...)