في وقت من الأوقات، كان الباب مفتوحا على مصراعيه للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، القيادى الإخوانى البارز، الذي انشق عن «جماعته» عقب ثورة 25 يناير، بعدما تمرد على قرارها، بعدم الترشح لانتخابات الرئاسة، والذي تراجعت فيه فيما بعد، لترشيح مندوبها محمد (...)