رغم محاولات «حملة المباخر» من القيادات القبطية دائمة التوددللسلطة والنظام في افشال اضراب عيدالنيروز نجحت قيادات أخري في تنفيذ بعض من برنامجه الذي كان مقررا سلفا واعترفت الكنيسة بمشاركة 7 آلاف قبطي في الإضراب في معرض تنصلها من المسئولية وذلك خلال (...)