فى تاريخ العلاقة بين عنصرى الوطن، مناطق قاتمة وأخرى مضيئة، نركز فيها بمنطق الوحدة حول مساحة التسامح بوصفها الأكثر اتساعاً فى حين نتغافل عن مكامن الفرقة والتضاغط، رغم أنها تؤدى إلى جروح غائرة فى قلب الوطن.
ومن ثم فالمكاشفة والمصارحة السبيل الوحيد لحل (...)