راهب أفني عمره في محراب الإبداع. ومضي ينقب بعدسة "جواهرجي" علي المواهب المهمشة. مد يده لجيل كامل من المبدعين. قدمهم ودعمهم ورعي بذور مواهبهم إلي أن أثمرت. هكذا تحول مكتب "عبدالفتاح الجمل" في جريدة المساء إلي قبلة يقصدها الأدباء. ومن الملحق الثقافي (...)