أنا الآن وأنت متى
العود إن صداه يؤلمني
ضاق الفؤاد وصدق الفتى
أن للدنيا براح يؤازرني ..
اتسع هواه
وددت لو أن هواه يغمرني
غمر الهوى خمر
يسكر من رآه بالنوى سعد
سبع إن أردت..
سقاء سنابل الرؤى تجدي
وصبغة يدي الحمراء..
على حوائط الشارع
تراث من أراد هواه (...)
هل يمكن أن يضع الإنسان حياته محك تجريب في »بالتة« ألوان فارغة، فيعطي كل موقف يعيشه دفعة لونية سيميائية بحتة؟ فاللون الأصفر هو لون لحظات طفولية بريئة، عاش فيها طفولته منقادا بكل حواسه الناعمة، إلي قبعة صفراء أو لعبة باللون الأصفر أو أقلام كارتون (...)