تفاقم الحرب معاناة اليمنيين من نقص مياه الشرب وتدفعهم لاستخدام مياه الأمطار الملوثة بالجراثيم وبقايا التربة. ولم تفلح جهود منظمات دولية وأخرى فاعلة للخير حتى الآن في الحد من هذه المشكلة التي تسبب الكوليرا وأمراض أخرى.بواسطة جالونات/عبوات بلاستيكية (...)
ما لبثت المرأة اليمنية أن تحاول الخروج من بوتقة العادات والتقاليد المحافظة وتنطلق نحو التعليم والعمل، حتى نشبت الحرب لتعيدها إلى المربع الحرج، إذا تسبب الفقر وغياب الأمن في حرمان نحو ثلث فتيات اليمن من حق التعليم.تنهمك اليمنية، رنا محمد، 17 عاماً، (...)
بات اليمني الثلاثيني ضيف الله صالح عاطلا عن العمل بعد أن أنهت الأزمة التي تعيشها البلاد منذ سنوات المزرعتين اللتين كان يقوت بها أهله. حال ضيف هو حال نصف سكان البلاد الذين فقدوا الأمن الغذائي وعددهم نحو سبعة عشر مليون .هو واحد من عدد هائل من (...)
تحصد الحرب المستعرة نارها في اليمن منذ سنوات الأخضر واليابس وحيوات مئات آلاف العوائل. تبقى النساء من أرامل الحرب من بين الفئات الأكثر تضرراً في مجتمع تقليدي ينظر للمرأة على أنها "ضلع قاصر".لم يكن أمام اليمنية، أمان، وهي أم لطفلين، في ال20 من عمرها، (...)
يتجمع السود في مجتمعات محددة غير مؤهلة، بالغالب تنتشر في مختلف المحافظات بنسب متفاوتة، ويعيشون في مساكن الصفيح أو الطوب الإسمنتي وأحياناً من علب الصفيح الفارغة، كما يعملون بمهن متواضعة. DW عربية تابعت قصصهم.يقضي عادل أحمد علي، أحد اليمنيين السود، (...)
اضطر كثير من العمال اليمنيين إلى العودة لبلدهم بعد قرارات "السعودة"وفقدهم لعملهم في السعودية، وهو ما فاقم مأساة كثير من العائلات في ظل الوضع الكارثي باليمن. ماذا يقول هولاء عن ترحيلهم؟ DW عربية التقت بعض هؤلاء العمال.على متن حافلة نقل ركابا قادمين (...)
انهيار الكهرباء في اليمن وغياب الخدمة بسبب الاضطرابات الحرب دفع الناس للبحث عن بديل آخر فوجدوا ذلك في الطاقة الشمسية التي تنعم بها بلادهم على مدار العام، حتى أنها وصلت إلى المناطق التي لم تعرف الكهرباء من قبل.حينما غرقت أغلب المدن اليمنية بالظلام، (...)
تغيير مؤكد لوزراء «الرى» و«القوى العاملة» و«الرياضة» و«الصحة» و«الكهرباء» .. واتجاه للإبقاء على وزيرى «الداخلية» و«السياحة»
على الرغم من الفشل الواضح لحكومة الببلاوى بعد شهور من توليها بعد الإطاحة بمحمد مرسى وحكومته وجماعته الإرهابية من حكم مصر، فإن (...)