85 عاما، يحملها محمد عبد ربه عثمان، على كتفيه، ب"حلوها ومرها"، يتذكر ما يريد أن يتذكره، لحظات سعيدة كانت أو حزينة، لكنه يريد الاحتفاظ بها، علاقته ب"السد العالى" واحدة من الذكريات التي لا تزال حاضرة في ذهنه، وكأنها حدثت بالأمس القريب، بلحظات الفرح (...)