كان توقيتا فريدا ومثيرا، رغم انه يتكرر كل يوم، ألا وهو لحظة التسليم والتسلم، وردية تستعد لمغادرة المنجم واخرى تحل محلها، هذا اللقاء جمع 787 عاملا، ولم يدر بخلدهم جميعا أن الموت على مقربة منهم
ففى ذات الثانية انفجر المولد الكهربائى الوحيد على عمق (...)