لماذا لم يذكر رب العزة خلقًا آخر غير التقوى في فضل الصيام، في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة:183]؟
فهل يعقل أن يصوم الإنسان شهرًا (...)