رغم اندثار صناعة الطرابيش، لايزال بعض القائمين عليها يسعون للحفاظ على إرث أجدادهم، لعل وعسى أن تعود أيام الطربوش مثلما تعود الكثير من أزياء الماضى.. هنا بشارع الغورية ورشة «صانع طرابيش الملك» تحمل جدرانها- التي تبلغ من العمر 124 سنة- عبق الماضى (...)