من بقايا أدمعي ،
وبينَ طيّاتِ التقى
ضحكوا على موجٍ مسافرٍ
لا دفء يُنضِجُ أرغفةَ الهديرِ ،
لا لون فيها ،
يكتبُ الاسماءَ بأطرافِ المكاحلِ
في كلّ زاويةٍ
حُفرتْ خنادقُ
تبحثُ ..
عن ملاذٍ مستكينٍ .
صوتُ الطّبولِ الماكراتِ
أعْمى كلَّ شبرٍ من دمي ،
ومعي (...)