لأني أنا المستباحة حريته المكبل بقيده. المحبوس في حظيرته المركوب ظهره المضروب بالعصا ولا أبوح بالآهات.. ولا فرق بيني وبين الطرشان.
علي غرار "كليلة ودمنة" علي لسان الطير والحيوان يقدم لنا الدكتور "محمد أبوعلام" في كتابه الجديد "حديث الطرشان وحكايات (...)