كان أهالى الشهداء يقفون أمام مبنى ماسبيرو، بعضهم يحمل لافتات مطبوعة عليها صور لأبنائهم، وآخرون يرددون هتافات ينادون فيها بتحقيق مطالبهم ومحاكمة المتورطين فى قتل أبنائهم، كان الآباء يقفون فى مجموعات ليتحدثوا عن المحاكمات وتأجيلها ودم أبنائهم الذى لن (...)