(((... هو من الآن يفتقدها في كل أرجاء هذا البيت الكبير الذي بنياه معاً طوبة طوبة.. كل مكان بالبيت يشكو غيابها.. مائدة الطعام.. ركن التليفزيون..غرفة المعيشة.. مكتبه الذي كانت ترتبه له مرتين في اليوم.. التحف التي اختارتها بذوق رفيع.. حتي باب الشقة (...)